تدور أحداث الفيلم في إطار تشويق كوميدي عن الوحدة والعزلة وذلك من خلال حياة قبطان على المعاش يعيش بمدينة الإسكندرية يعرض إحدى غرف شقته للإيجار بحثا عن كسر الحالة النفسية التي يعانيها بسبب الوحدة ويختار لها شخص تفرض عليه ظروفه أن يحل محل زميله الذي توفي منذ فترة قصيرة في ظرف يسيطر عليها الكثير من الغموض.