يتوجه أحمد إلى مجمع التحرير ﻹستخراج الأوراق لنقل ابنه إلى مدرسة أخرى وهناك يصطدم بالعقبات الإدارية ويجد نفسه متورطًا فجأة في حمل سلاح وإشهاره في وسط المواطنين ليتخذ بعض الرهائن وينضم إليه بعض الموجودين وسرعان ما تأتي قوات الشرطة لتحاصر المكان لتتصاعد الأحداث.