تعود فاطمة من الولايات المتحدة الأمريكية للعمل في إحدى مراكز البحوث بعد حصولها على الدكتوراه من هناك،تقابل جلال الذي يخبرها بأنه خبير سياحي ولكن تراه في حجرتها وبعد فترة يخبرها أنه من الجن وأنه يحبها بشدة ويحذرها من أن تتزوج من أسامة تحاول أن تجد حلا للمشكلة التي وقعت فيها وأن تجنب خطيبها أي أذى قد يقوم به جلال فتتصاعد الأحداث.