تدور أحداث الفيلم في قالب من الرعب والغموض. يرث (آرثر) وطفلاه (كاثي وبوبي) ممتلكات العم (سايروس) بعد وفاته. كان سايروس هاويًا لجمع الأشياء الفريدة والغريبة، وقد كتب تركته كاملة لابن أخيه آرثر. يذهب آرثر وأسرته الصغيرة والمربية والمحامي إلى منزل العم؛ الذي يكتشفون احتواءه على غرفة زجاجية صغيرة تحتجز بداخلها اثنى عشر شبحًا. يجدون أنفسهم محتجزين في مصيدة مرعبة داخل المنزل، ويصبح جلّ همهم هو الخروج أحياء من هذا المنزل الملعون.