في الجزء الثالث يتقدم (سليم الأنصاري) باستقالته من وزارة الداخلية إلى اللواء (جلال خطاب)، ولكن الأخير يعترض بشدة على هذا الطلب، وفي نهاية الأمر وبعد إلحاح يرضخ لطلب الاستقالة، ويتجه (سليم) بعد ذلك لتأسيس شركة أمن، ويشاركه (أكرم صفوان)، لكن فيما بعد تظهر بعض الخلافات بينهما، تتحول إلى عداوة وصراعات.