يستمر (عمر) في تصرفاته الطائشة، ويقرر العمل مطربًا شعبيًا، فترفض (سلمى)، وتقرر خلعه، فيعاقبها (عمر) بادعائه خطبته لفتاة أخرى، وبالمثل ترتبط (سلمى) بشاب أخر، فيضطر للإتفاق مع عصابة على اختطاف ابنتيهما للضغط عليها للعودة إليه مرة أخرى، لكن المفاجأة أن شخصًا أخر يتدخل ليجعل العصابة تخطف البنات بالفعل.