ست قصص مختلفة في الوقت والمكان والطابع، تصبح فيما بعد متصلة بشكل معقد وغير محسوس مع بعضها البعض، والتي تُحكى من خلال مفكرة رحلة بحرية تعود لعام 1849، ورسائل موسيقار لعشيقه، وعمل بوليسي من السبعينات يتمحور حول مفاعل نووي، وقصة ساخرة عن ناشر محبوس في دار للمسنين، وفتاة مستنسخة ثائرة في كوريا، وقبيلة تعيش في هاواي بعد نهاية العالم.