بعد ثلاثين عامًا من أحداث الجزء الأول، حيث يكون بليد رانر الجديد هو ضابط لوس أنجلوس المدعو كيه (ريان جوسلينج)، والذي يسعى للكشف عن أسرار مدفونة من شأنها أن تُغرق الباقي من المجتمع في فوضى عارمة، ويؤدي به سعيه إلى العثور على ريك ديكارد (هاريسون فورد)، البليد رانر السابق والمفقود منذ ثلاثين عامًا.