حيث في هذه المغامرة الجديدة التي تقع أحداثها قبل الفيلم، ليس ثمّة شيء يُحبه "الأشرار" أكثر من صباح عيد الميلاد، فهو الوقت المناسب لتنفيذ عملية سطوهم في أرجاء المدينة بأكملها، حيث يكون الجميع منشغلين في المنازل بفتح الهدايا. لكن حين يُلغى عيد الميلاد على حين غرة، يتعين على "الأشرار" ما لا يُمكن تصوّره وهو إعادة إحياء روح العيد في المدينة عن طريق مدّ يد العطاء عوضًا عن الأخذ.