يخوض الطفل البارع جوني تست البالغ أحد عشر عامًا وكلبه الناطق المعدل وراثيّا مغامرات مذهلة لإنقاذ عائلته والعالم من كارثة، فهل ينجحان؟
يسافر جوني إلى مركز الأرض لاستعادة كاميرا مفقودة مستخدمًا آلة شعاع التقليص المبتكرة الخاصة بشقيقتيه، فتحدث نتائج كارثية، وغير ذلك الكثير.