في إحدى الليالي أثناء عمله في مركز اتصالات الطوارئ التابع لشرطة مومباي تلقى ضابط الشرطة نيخيل سود مكالمة من امرأة تعاني من الهستيريا تريد الانتحار حتى أثناء محاولته إنقاذها ليس لدى نيخيل أي فكرة عن أن ذلك سيؤدي إلى تعريض عائلته للخطر لأن الحقائق المظلمة التي كان يخفيها تهدد بتدمير كل ما يحبه ويدافع عنه.